حقق مانشستر سيتي فوزا كبيرا على مضيفه فولهام بنتيجة 4-0 في الدوري الإنجليزي الممتاز، ليتصدر الترتيب مؤقتا.
افتتح جوسكو غفارديول التسجيل في الدقيقة 13، وأضاف هدفين آخرين في الدقائق 71 و 59 على التوالي.
في الوقت بدل الضائع، أضاف جوليان الفاريز هدفا آخر من ركلة جزاء.
بهذا الفوز، وصل مانشستر سيتي إلى 85 نقطة متصدرا المسابقة مؤقتا، في انتظار نتيجة مباراة أرسنال ضد مانشستر يونايتد.
من جهتها، تجمدت نقاط فولهام عند 44 في المركز 13.
ضمن فعاليات الجولة 31 من الدوري الإنجليزي الممتاز “البريميرليغ“، قاد نجم تشيلسي كول بالمر فريقه لتحقيق فوز قاتل ومجنون على مانشستر يونايتد بنتيجة 4-3 على أرضية ملعب الستامفورد بريدج،
حيث سجل بالمر ثلاثية في المباراة ليضع فريقه في المركز العاشر، بينما واصل اليونايتد تراجعه في المركز السادس.
كان الشوط الأول مثيرًا حيث بدأ البلوز بقوة وافتتح التسجيل كونور غالاغر في الدقيقة 5، وواصل تشيلسي سيطرتهم الكبيرة بينما كان لاعبو اليونايتد يعانون، وفي الدقيقة 19، أضاف كول بالمر الهدف الثاني لتشيلسي من ركلة جزاء.
حاول لاعبو اليونايتد الرد بسرعة ونجح غارناتشو في تقليص الفارق في الدقيقة 34، قبل أن يسجل برونو فيرنانديز هدف التعادل في الدقيقة 39، وانتهى الشوط الأول بالتعادل الإيجابي 2-2.
في الشوط الثاني، استمرت المباراة في أجواء مثيرة حيث شهدنا فرصًا خطيرة من الجانبين،
ولكن الفعالية الهجومية كانت غائبة من لاعبي الفريقين، وكانت المباراة مفتوحة دون عوائق دفاعية.
حاول مدربا الفريقين إجراء التبديلات لزيادة الضغط الهجومي، وفي الدقيقة 67،
سجل غارناتشو هدفًا ثالثًا لمانشستر يونايتد برأسية مخادعة بعد تمريرة رائعة من البرازيلي أنطوني.
هذا الهدف أشعل اللقاء بشكل كبير بين الجانبين، وألقى تشيلسي كل ثقلهم الهجومي إلى الأمام في محاولة لتسجيل هدف التعادل.
في الدقائق الأخيرة، حاول لاعبو تشيلسي الضغط بقوة، لكن تفوق دفاع مانشستر يونايتد في الأمتار الأخيرة حرمهم من التسجيل.
في الدقيقة 97، ارتكب مدافع مانشستر ديوغو دالوت خطأ داخل منطقة الجزاء،
ليحتسب حكم اللقاء ضربة جزاء لتشيلسي بعد مراجعة تقنية الفيديو، ونجح بالمر في تسجيل هدف التعادل في الدقيقة 99.
وبعدها، سجل كول بالمر هدفًا قاتلًا في الدقيقة 101 بعد تمريرة حاسمة من إنزو فيرنانديز، لتنتهي المباراة بفوز مجنون ومثير لتشيلسي 4-3.
ضمن فعاليات الجولة 31 من الدوري الإنجليزي الممتاز “البريميرليغ“، استعاد ليفربول صدارة الدوري بفوز صعب ومستحق على متذيل الترتيب شيفيلد يونايتد بنتيجة 3-1، حيث واجه الريدز صعوبات كبيرة قبل أن يحسموا اللقاء لصالحهم.
في الشوط الأول، قدم لاعبو ليفربول أداء هجومي قوي، حيث سيطروا على سير اللعب، ولكن بدون الفعالية الهجومية المطلوبة. لم ينجح لاعبو شيفيلد في وقف هجمات الريدز، وفي الدقيقة 17، نجح داريو نونيز في تسجيل هدف التقدم لصالح ليفربول. هذا الهدف أعطى الراحة لفريق ليفربول، لكن التكتل الدفاعي الكبير للاعبي شيفيلد صعب من مهمة الريدز البحث عن الهدف الثاني. رغم ذلك، لم يتمكن لاعبو شيفيلد من إحداث أي تهديد يذكر، وانتهى الشوط الأول بتقدم ليفربول 1-0.
في الشوط الثاني، استمر لاعبو ليفربول في التفوق، ولكن بدون فعالية هجومية كافية، بينما تفعل لاعبو شيفيلد يونايتد في المرتدات. وكان هذا الضغط الذي أثمر في هدف عكسي سجله مدافع لىفربول كونور برادلي في الدقيقة 58. بعد ذلك، زاد الريدز من ضغطهم بشكل كبير، وتصدى حارس شيفيلد لرأسية خطيرة من فرجيل فان دايك ليحرمه من هدف محقق.
تبعاً لذلك، قام مدربا الفريقين بإجراء تبديلات سريعة في صفوفهما في محاولة لتحسين الأداء الهجومي. في الدقيقة 76، سجل الكسيس ماكاليستير هدفاً رائعاً لصالح ليفربول بعد تمريرة حاسمة من لويس دياز. حاول لاعبو لىفربول مواصلة ضغطهم من أجل تسجيل هدف ثالث، ولكن الحظ لم يكن في صالحهم حيث حرمت القائمة ماكاليستير من هدف ثانٍ رائع من ضربة حرة مباشرة.
في الدقيقة 90، سجل كودي غاكبو الهدف الثالث للريدز برأسية جميلة، لينتهي اللقاء بفوز لىفربول بنتيجة 3-1 واستعادة صدارة الدوري.
بفضل أداءه الرائع، قاد النجم فيل فودين فريقه مانشستر سيتي إلى تعزيز مركزه الثالث في الدوري الإنجليزي الممتاز “البريمييرليغ“، بعد فوز ساحق بنتيجة 4-1 على استون فيلا، الذي يحتل المركز الرابع.
انطلق الشوط الأول بقوة من الفريقين، حيث سيطر السيتي على الهجمات منذ بدايتها وافتتح رودي التسجيل في الدقيقة 11 بعد تمريرة رائعة من جيريمي دوكو. ردّ استون فيلا سريعًا حيث تمكن جون دوران من تسجيل هدف التعادل في الدقيقة 20 بتمريرة من مورغان رودجرز. استمر لاعبو مانشستر في الضغط وخلق عدة فرص خطيرة، ورغم ذلك لم تكتمل اللمسة الأخيرة لتسجيل المزيد من الأهداف حتى جاء فيل فودين وسجل هدف التقدم في الدقيقة 46، لينتهي الشوط الأول بتقدم السيتي 2-1.
وفي الشوط الثاني، واصل لاعبو السيتي سيطرتهم وتهديد مرمى استون فيلا بمحاولات خطيرة، حيث سجل فيل فودين هدفه الثالث في الدقيقة 62 بعد تمريرة من رودري. حاول مدرب استون فيلا، اوناي ايمري، تغيير الأوضاع لصالح فريقه، لكن فيل فودين كان له رأي آخر حيث سجل الهدف الرابع في الدقيقة 69 بتمريرة من جوليان الفاريز. وفي الدقائق الأخيرة، لم ينجح لاعبو استون فيلا في مواجهة الضغط المتزايد من لاعبي السيتي، الذين انتزعوا الفوز بنتيجة 4-1 بسهولة تامة تحت قيادة مدربهم بيب غوارديولا.
في إطار فعاليات الأسبوع الـ 30 من الدوري الإنجليزي الممتاز، حقق نادي استون فيلا انتصارًا مستحقًا على حساب نادي وولفرهامبتون بنتيجة 2 – 0 في المباراة التي جمعتهما.
بهذا الفوز، ارتفع رصيد فيلانس إلى 59 نقطة في المركز الرابع، بينما تجمد رصيد وولفز عند 41 نقطة في المركز العاشر.
أما فيما يتعلق بأحداث المباراة، فقد انتهى الشوط الأول بتقدم أستون فيلا بهدف من تسجيل اللاعب ديابي في الدقيقة 19. وفي الشوط الثاني، حاول وولفرهامبتون العودة في المباراة، لكن كونسا كان له رأي آخر وأضاف الهدف الثاني، مانحًا فريقه الفوز بنتيجة 2 – 0.
حسم تشيلسي لقاء وسط الترتيب بفوزه على ارضه بثلاثة اهداف مقابل هدفين امام ضيفه نيوكاسل يونايتد في ختام الجولة ال28 من الدوري الانكليزي الممتاز. “البريمييرليغ“.
وسجّل للبلوز المهاجم نيكولاس جاكسون بعد مرور ست دقائق فقط، وعاد الكسندر اسحاق ليدرك التعادل قبل نهاية الشوط الأوّل بدقائق، ومع بداية الشوط الثاني عاد كول بالمر ليمنح التقدّم للبلوز في الدقيقة ال52، ليعود قبل نهاية اللقاء بربع ساعة ميخايلو مودريك ليعزز النتيجة بالهدف الثالث مانحاً تشيلسي أريحيّة الحفاظ على التقدّم، رغم تسجيل نيوكاسل للهدف الثاني عند الدقيقة ال90+1 عن طريق جاكوب مورفي الذي لم يكُن كافياً لتجنّب نيوكاسل الخسارة
ورفع تشيلسي رصيده عند 39 نقطة في المركز الحادي عشر خلف نيوكاسل صاحب المركز العاشر ب40 نقطة
قاد مانشستر سيتي فوزه في قمة الجولة الـ 27 من الدوري الإنجليزي الممتاز وديربي المدينة بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد على مانشستر يونايتد في مباراة أُقيمت على أرضية ملعب “الاتحاد”. بدأ السيتي بضغط مكثف منذ اللحظات الأولى، حيث تمكن برونو فرنانديز من تمرير كرة سريعة لماركوس راشفورد الذي سددها ببراعة ليفتتح التسجيل بعد ثمان دقائق فقط.
من ثم، كانت لفودين فرصتان ذهبتا أدراج الرياح، حيث أبى حارس مرمى يونايتد أندريه أونانا استقبال الكرات. واصل السيتي ضغطه وسيطرته على المباراة، في حين حاول يونايتد الهجوم بالكرات المرتدة.
في الشوط الثاني، لم تتغير نسق المباراة ولكن الترجيحات انقلبت، حيث قام أونانا بتصدي رائع لتسديدة جيريمي دوكو، قبل أن يسجل فودين هدف التعادل بتسديدة من خارج منطقة الجزاء في الدقيقة 56. ثم تابع السيتي الضغط حتى سجل فودين هدف التقدم في الدقيقة 80.
وفي الوقت بدل الضائع، ارتكب سفيان امرابط خطأً في منطقة فريقه، واستغله رودري ليمرر لإيرلينغ هالاند الذي وضعها في الشباك لينهي المباراة بفوز مانشستر سيتي بثلاثة أهداف مقابل هدف واحد.
بهذا الانتصار، ضغط مانشستر سيتي على المتصدر ليفربول ليقلص الفارق إلى نقطة واحدة فقط، بينما تجمد رصيد مانشستر يونايتد عند 44 نقطة في المركز السادس.